مثالب النواصب ( ابن شهر آشوب ) المجلد 12

هوية الكتاب

مثالب النواصب

لمحدث المتتبع والفقیه المحقق

رشید الدین ابي جعفر محمد بن علي ابن شهر آشوب المازندراني (طاب ثراه)

(488 - 588 ه_)

الجزء الحادي عشر

صححه وأخرج نصوصیه وعلق علیه

الشیخ عبد المهدي الإثنا عشري

المؤلِّف : محمّدبن عليّ بن شهر آشوب المازندراني (488 - 588 ه_)

المحقّق : الشيخ عبدالمهدي الاثناعشري

الإصدار : دار الرضا - النجف الأشرف

الطبعة : الأولى - 1445 ه_ / 2024 م

عدد الأجزاء : 12 مجلّداً

محرر رقمي : محمد علی ملک محمد

ص: 1

اشارة

المؤلَّف : مثالب النواصب / ج 12

المؤلِّف : محمّدبن عليّ بن شهر آشوب المازندراني (488 - 588 ه_)

المحقّق : الشيخ عبدالمهدي الاثناعشري

الإصدار : دار الرضا - النجف الأشرف

الطبعة : الأولى - 1445 ه_ / 2024 م

عدد الأجزاء : 12 مجلّداً

يمنع شرعاً و قانوناً نشر الموسوعة أو تكثيرها أو تصويرها بدون إذن محققها وبإجازة كتبية لتحصيل الموسوعة، يرجى الاتصال عبر :

البريد الإلكتروني : almasaleb@gmail.com

قال عز من قال :

ص: 2

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا )

سورة النساء (4) : 115

ص: 3

عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال:

«قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : التاركون ولاية علي عليه السلام المنكرون لفضله، المظاهرون اعداءه خارجون عن الإسلام من مات منهم على ذلك ..» .

المحاسن 89/1 ( باب (15) حدیث 35،

و 186/11 ( باب (47) حدیث 201،

وعنه في بحار الأنوار 302/39 (باب 87)

حديث 116 ، و 134/72 (باب 101) حدیث 12

ص: 4

ابتهال

دعاء الإمام الصادق عليه السلام (1) في يوم الغدير وصلاته :

«.. اللهم فلك الحمد على ما مننت علينا من الإخلاص لك بوحدانيتك إذ هديتنا لموالاة وليك والهادي من بعد نبيك المنذر، ورضيت لنا الإسلام ديناً بموالاته وأتممت علينا نعمتك التي جددت لنا عهدك وميثاقك ... ولم تجعلنا من الناكثين والجاحدين والمكذبين بيوم الدين، ولم تجعلنا من أتباع المغيّرين والمبدلين والمنحرفين والمبتكين آذان الأنعام ، والمغيّرين خلق الله ، ومن الذين استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله وصدّهم عن السبيل وعن الصراط المستقيم . . . » (2) .

التهذيب 145/3 - 146 (باب 7، صلاة عيد الغدير) ضمن حديث 1.

ص: 5


1- وقريب منه مروياً عن الإمام السجاد عليه السلام ، وقد سلف.
2- وراجع ما جاء في البلد الأمين : 259 - 263 ، ومثله في كتاب المزار : 90 - 95 (باب 47) ، و مصباح الكفعمي : 683 ، ومصباح المتهجد : 747 - 751 ، المتهجد : 747 - 751 ، بأسناد مغاير . وكذا رواه - أيضاً - السيد في الإقبال : 475 - 491 [ الحجرية ]، وعنه في بحار الأنوار 302/98 - 307 (باب 4) حدیث 2 ، وقريب منه باختلاف يسير في التهذيب 145/3 (باب 7، صلاة عيد الغدير) حديث 1 .

ص: 6

تقریظ سيدنا المعظم الأستاذ المحقق السيد أبي محمّد الحسيني دام بقاؤه وزِيدَ عُلاه

بسم الله الرحمن الرحيم

الخلاف بين المسلمين ليس حدثاً طارئاً عليهم في القرون المتأخّرة ، فإنّ الخلاف بينهم قديم عانى منه المؤمنون بالدين الإسلامي منذ نشأة الإسلام وظهور الدعوة المحمدية ، يعود إلى الرسالة وفي حياة الرسول صلی الله عليه وآله وسلم ، فإننا نجد في من آمن بالدين الجديد الحنيف أناساً استضاؤه بهدي الرسول ، وملك هداه قلوبهم فبقوا مدافعين عن الحق بكلّ ما أوتوا من الحول والقوة في السراء والضراء من دون تبديل أو تحريف أو إنكار وجود ، وفيهم من أظهر الإيمان وأسر الكفر والشقاق وأضمر النفاق ، فراحوا يكيدون للإسلام ونبي الإسلام ويواجهون دين الحق بالنكران والعداء ، ظاهر هم مسلمون وباطنهم جاحدون، وسورة المنافقون و آیات قرآنية كريمة أخر أكبر شاهد على عدم إخلاص كلّ من عاصر النبي وأظهر الإيمان ، بل ربما دافع عن الإسلام وخضع للدين ظاهراً.

كان لكلّ من الفئتين أعوان وأنصار ، فئة يدافعون عن الحق على ما عرفوه عن الرسول الكريم وسمعوه منه في حله وترحاله ، وفئة

ص: 7

يناضلون لتركيز باطلهم طمعاً للحصول على الجاه والمال وتقرباً لحكام الجور .. وعلى أثر ما منيت به الأمة من خلفيات الوضاعين وأكاذيب المدعين لمعرفة كتاب الله تعالى وسنة رسوله راج الباطل وتغلب على العقول والأفكار وانضوى الحق وخفي إلا ما تناقله المعدودون من أخيار الصحابة والتابعين البعيدين عن ضوضاء المهرجين المتوغلين في النفاق .

وقد تناسى قدماء المسلمين قول الرسول صلی الله عليه وآله وسلم : « إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي .. » ، وتغافلوا عن وصاياه بشأن عترته عامة وبشأن وصيه الإمام أمير المؤمنين علي خاصة ، وأثرت فيهم أباطيل معاوية وذويه من بني أُمية - ومن سبقه من أسياده ومواليه الذين مهدوا لهم - فصكّوا آذانهم عن سماع ما هو المطلوب منهم بدعوة الرسول وإرشاده وانحرفوا عن الصراط المستقيم وسلكوا مسلكاً انتهى بهم إلى الضلال ، مسلك طلاب الملك والحكومة وسحق كرامات الشعوب المؤمنة الغافلة عن تمييز الحق عن الباطل والرشاد من الضلال.

إن حبّ أهل البيت عليهم السلام وأتباعهم فرض واجب على ما نطقت به الآيات الكريمة، وتحدثت عنه السنة الطاهرة ، وهذا الحبّ المفروض والاتباع الواجب لم يوافق أذواق ذوي الحكم بعد رحيل

ص: 8

الرسول ، فراح المرتزقة من أكابر الصحابة والتابعين بوضع الأحاديث ونسبة حوادث وفواضل إلى أشخاص لم يكن لهم شأن فيها ولم يكونوا من ذوي سوابق مشرّفة عند الرسول في السلم والحرب ، ومنعوا من نقل كرامة أو فضيلة لأهل البيت عليهم السلام أو حرّفوها عن واقعها أو أوّلوها كما شاءت أهواؤهم وأوحى إليهم

طغاتهم ، هكذا سعوا في طمس الحق ونشر الباطل ..

ولقد أجاد المحدّث الجليل الأديب الجامع لأطراف الفضل والعلم الشيخ رشيد الدين محمّد بن علي بن شهر آشوب المازندراني (م 588) بجمع كتابيه : مناقب آل أبي طالب و مثالب النواصب ، فحقق بتأليف هذين الكتابين العظيمين ركنين من أركان عقائد الشيعة تجاه العترة الطاهرة (التولى والتبري) ..

التولي ؛ بتسجيل فضائلهم وكراماتهم وإظهار طرف من خصائصهم وما لهم من المقام الرفيع عند الله تعالى .

والتبري؛ بجمع ما لأعدائهم من النفاق ومدافعة الحق وسوء العقيدة ومناوأة ما أرشدوا إليه من حبّ أهل البيت عليهم السلام وإتباع هديهم ..

ويمتاز كتابا ابن شهر آشوب بسعة الإطلاع وتوفر معلومات

ص: 9

متشعبة واسعة الأطراف، وذلك لوجود مصادر كثيرة لديه ، بعضها لم يصل إلينا أو لم نعلم بوجودها ، وبهذا أصبح الكتابان دائ--رة معارف تضمّ جملةً وافرةً جداً من المعلومات التاريخية والأدبية والمعارف الإسلامية التي كانت خفية عنا ؛ لضياع بعض مصادرها وقد أحيى ذكرها في هذين التأليفين القيمين .

كتاب المناقب ؛ طبع مكرراً في الهند والعراق وإيران وبيروت .. واستفاد منه كثير من المؤلفين والخطباء ..

وأما المثالب ؛ فكان قابعاً على الرفوف ولم يُعرف عنه شيء يُذكر ، وها هو جهد أخينا العلامة أبي مهدي وجده في إحياء هذا الكتاب الفريد في بابه ، وهو جهد كبير بذله الشيخ في تقويم نصه و تخریج نقوله وعرضه عرضاً لائقاً به مشكوراً عند الله تعالى وعند رسوله وأهل بيت رسوله عليهم الصلاة والسلام ..

السيد أبو محمد الحسيني

قم المقدسة 15 صفر 1441ه

ص: 10

الصورة

ص: 11

ص: 12

الصورة

ص: 13

ص: 14

الصورة

ص: 15

الصورة

ص: 16

الصورة

ص: 17

الصورة

ص: 18

الصورة

ص: 19

الصورة

ص: 20

الصورة

ص: 21

الصورة

ص: 22

الصورة

ص: 23

الصورة

ص: 24

الصورة

ص: 25

الصورة

ص: 26

الصورة

ص: 27

الصورة

ص: 28

الصورة

ص: 29

الصورة

ص: 30

الصورة

ص: 31

الصورة

ص: 32

الصورة

ص: 33

الصورة

ص: 34

الصورة

ص: 35

الصورة

ص: 36

الصورة

ص: 37

الصورة

ص: 38

الصورة

ص: 39

الصورة

ص: 40

الصورة

ص: 41

الصورة

ص: 42

الصورة

ص: 43

الصورة

ص: 44

الصورة

ص: 45

الصورة

ص: 46

الصورة

ص: 47

الصورة

ص: 48

الصورة

ص: 49

الصورة

ص: 50

الصورة

ص: 51

الصورة

ص: 52

الصورة

ص: 53

ص: 54

الصورة

ص: 55

ص: 56

الصورة

ص: 57

الصورة

ص: 58

الصورة

ص: 59

الصورة

ص: 60

الصورة

ص: 61

الصورة

ص: 62

الصورة

ص: 63

الصورة

ص: 64

الصورة

ص: 65

الصورة

ص: 66

الصورة

ص: 67

الصورة

ص: 68

الصورة

ص: 69

الصورة

ص: 70

الصورة

ص: 71

الصورة

ص: 72

الصورة

ص: 73

ص: 74

الصورة

ص: 75

ص: 76

الصورة

ص: 77

الصورة

ص: 78

الصورة

ص: 79

الصورة

ص: 80

الصورة

ص: 81

الصورة

ص: 82

الصورة

ص: 83

الصورة

ص: 84

الصورة

ص: 85

الصورة

ص: 86

الصورة

ص: 87

الصورة

ص: 88

الصورة

ص: 89

الصورة

ص: 90

الصورة

ص: 91

الصورة

ص: 92

الصورة

ص: 93

الصورة

ص: 94

الصورة

ص: 95

الصورة

ص: 96

الصورة

ص: 97

الصورة

ص: 98

الصورة

ص: 99

الصورة

ص: 100

الصورة

ص: 101

الصورة

ص: 102

الصورة

ص: 103

الصورة

ص: 104

الصورة

ص: 105

الصورة

ص: 106

الصورة

ص: 107

الصورة

ص: 108

الصورة

ص: 109

الصورة

ص: 110

الصورة

ص: 111

الصورة

ص: 112

الصورة

ص: 113

الصورة

ص: 114

الصورة

ص: 115

الصورة

ص: 116

الصورة

ص: 117

الصورة

ص: 118

الصورة

ص: 119

الصورة

ص: 120

الصورة

ص: 121

الصورة

ص: 122

الصورة

ص: 123

الصورة

ص: 124

الصورة

ص: 125

الصورة

ص: 126

الصورة

ص: 127

الصورة

ص: 128

الصورة

ص: 129

الصورة

ص: 130

الصورة

ص: 131

الصورة

ص: 132

الصورة

ص: 133

الصورة

ص: 134

الصورة

ص: 135

الصورة

ص: 136

الصورة

ص: 137

الصورة

ص: 138

الصورة

ص: 139

الصورة

ص: 140

الصورة

ص: 141

الصورة

ص: 142

الصورة

ص: 143

الصورة

ص: 144

الصورة

ص: 145

الصورة

ص: 146

الصورة

ص: 147

الصورة

ص: 148

الصورة

ص: 149

الصورة

ص: 150

الصورة

ص: 151

الصورة

ص: 152

الصورة

ص: 153

الصورة

ص: 154

الصورة

ص: 155

الصورة

ص: 156

الصورة

ص: 157

الصورة

ص: 158

الصورة

ص: 159

الصورة

ص: 160

الصورة

ص: 161

الصورة

ص: 162

الصورة

ص: 163

الصورة

ص: 164

الصورة

ص: 165

الصورة

ص: 166

الصورة

ص: 167

الصورة

ص: 168

الصورة

ص: 169

الصورة

ص: 170

الصورة

ص: 171

الصورة

ص: 172

الصورة

ص: 173

الصورة

ص: 174

الصورة

ص: 175

الصورة

ص: 176

الصورة

ص: 177

الصورة

ص: 178

الصورة

ص: 179

الصورة

ص: 180

الصورة

ص: 181

الصورة

ص: 182

الصورة

ص: 183

الصورة

ص: 184

الصورة

ص: 185

الصورة

ص: 186

الصورة

ص: 187

الصورة

ص: 188

الصورة

ص: 189

الصورة

ص: 190

الصورة

ص: 191

الصورة

ص: 192

الصورة

ص: 193

الصورة

ص: 194

الصورة

ص: 195

الصورة

ص: 196

الصورة

ص: 197

الصورة

ص: 198

الصورة

ص: 199

الصورة

ص: 200

الصورة

ص: 201

الصورة

ص: 202

الصورة

ص: 203

الصورة

ص: 204

الصورة

ص: 205

الصورة

ص: 206

الصورة

ص: 207

الصورة

ص: 208

الصورة

ص: 209

الصورة

ص: 210

الصورة

ص: 211

الصورة

ص: 212

الصورة

ص: 213

الصورة

ص: 214

الصورة

ص: 215

الصورة

ص: 216

الصورة

ص: 217

الصورة

ص: 218

الصورة

ص: 219

الصورة

ص: 220

الصورة

ص: 221

الصورة

ص: 222

الصورة

ص: 223

الصورة

ص: 224

الصورة

ص: 225

الصورة

ص: 226

الصورة

ص: 227

الصورة

ص: 228

الصورة

ص: 229

الصورة

ص: 230

الصورة

ص: 231

الصورة

ص: 232

الصورة

ص: 233

الصورة

ص: 234

الصورة

ص: 235

الصورة

ص: 236

الصورة

ص: 237

الصورة

ص: 238

الصورة

ص: 239

الصورة

ص: 240

الصورة

ص: 241

الصورة

ص: 242

الصورة

ص: 243

الصورة

ص: 244

الصورة

ص: 245

الصورة

ص: 246

الصورة

ص: 247

الصورة

ص: 248

الصورة

ص: 249

الصورة

ص: 250

الصورة

ص: 251

الصورة

ص: 252

الصورة

ص: 253

الصورة

ص: 254

الصورة

ص: 255

الصورة

ص: 256

الصورة

ص: 257

الصورة

ص: 258

الصورة

ص: 259

ص: 260

الصورة

ص: 261

ص: 262

الصورة

ص: 263

الصورة

ص: 264

الصورة

ص: 265

الصورة

ص: 266

الصورة

ص: 267

الصورة

ص: 268

الصورة

ص: 269

الصورة

ص: 270

الصورة

ص: 271

الصورة

ص: 272

الصورة

ص: 273

الصورة

ص: 274

الصورة

ص: 275

الصورة

ص: 276

الصورة

ص: 277

الصورة

ص: 278

الصورة

ص: 279

الصورة

ص: 280

الصورة

ص: 281

الصورة

ص: 282

الصورة

ص: 283

الصورة

ص: 284

الصورة

ص: 285

الصورة

ص: 286

الصورة

ص: 287

الصورة

ص: 288

الصورة

ص: 289

الصورة

ص: 290

الصورة

ص: 291

الصورة

ص: 292

الصورة

ص: 293

الصورة

ص: 294

الصورة

ص: 295

ص: 296

الصورة

ص: 297

الصورة

ص: 298

الصورة

ص: 299

الصورة

ص: 300

الصورة

ص: 301

الصورة

ص: 302

الصورة

ص: 303

الصورة

ص: 304

الصورة

ص: 305

الصورة

ص: 306

الصورة

ص: 307

الصورة

ص: 308

الصورة

ص: 309

الصورة

ص: 310

الصورة

ص: 311

الصورة

ص: 312

الصورة

ص: 313

الصورة

ص: 314

الصورة

ص: 315

الصورة

ص: 316

الصورة

ص: 317

الصورة

ص: 318

الصورة

ص: 319

الصورة

ص: 320

الصورة

ص: 321

الصورة

ص: 322

الصورة

ص: 323

ص: 324

الصورة

ص: 325

الصورة

ص: 326

الصورة

ص: 327

الصورة

ص: 328

الصورة

ص: 329

الصورة

ص: 330

الصورة

ص: 331

الصورة

ص: 332

الصورة

ص: 333

الصورة

ص: 334

الصورة

ص: 335

الصورة

ص: 336

الصورة

ص: 337

ص: 338

الصورة

ص: 339

ص: 340

الصورة

ص: 341

الصورة

ص: 342

الصورة

ص: 343

الصورة

ص: 344

الصورة

ص: 345

الصورة

ص: 346

الصورة

ص: 347

الصورة

ص: 348

الصورة

ص: 349

الصورة

ص: 350

الصورة

ص: 351

الصورة

ص: 352

الصورة

ص: 353

الصورة

ص: 354

الصورة

ص: 355

الصورة

ص: 356

الصورة

ص: 357

الصورة

ص: 358

الصورة

ص: 359

الصورة

ص: 360

الصورة

ص: 361

الصورة

ص: 362

الصورة

ص: 363

الصورة

ص: 364

الصورة

ص: 365

الصورة

ص: 366

الصورة

ص: 367

الصورة

ص: 368

الصورة

ص: 369

الصورة

ص: 370

الصورة

ص: 371

الصورة

ص: 372

الصورة

ص: 373

الصورة

ص: 374

الصورة

ص: 375

الصورة

ص: 376

الصورة

ص: 377

الصورة

ص: 378

الصورة

ص: 379

الصورة

ص: 380

الصورة

ص: 381

الصورة

ص: 382

الصورة

ص: 383

الصورة

ص: 384

الصورة

ص: 385

الصورة

ص: 386

الصورة

ص: 387

الصورة

ص: 388

الصورة

ص: 389

الصورة

ص: 390

الصورة

ص: 391

الصورة

ص: 392

الصورة

ص: 393

الصورة

ص: 394

الصورة

ص: 395

الصورة

ص: 396

الصورة

ص: 397

الصورة

ص: 398

الصورة

ص: 399

الصورة

ص: 400

الصورة

ص: 401

الصورة

ص: 402

الصورة

ص: 403

الصورة

ص: 404

الصورة

ص: 405

الصورة

ص: 406

الصورة

ص: 407

الصورة

ص: 408

الصورة

ص: 409

الصورة

ص: 410

الصورة

ص: 411

الصورة

ص: 412

الصورة

ص: 413

الصورة

ص: 414

الصورة

ص: 415

الصورة

ص: 416

الصورة

ص: 417

الصورة

ص: 418

الصورة

ص: 419

الصورة

ص: 420

الصورة

ص: 421

الصورة

ص: 422

الصورة

ص: 423

الصورة

ص: 424

الصورة

ص: 425

ص: 426

الصورة

ص: 427

ص: 428

الصورة

ص: 429

الصورة

ص: 430

الصورة

ص: 431

الصورة

ص: 432

الصورة

ص: 433

الصورة

ص: 434

الصورة

ص: 435

الصورة

ص: 436

الصورة

ص: 437

الصورة

ص: 438

الصورة

ص: 439

الصورة

ص: 440

الصورة

ص: 441

الصورة

ص: 442

الصورة

ص: 443

الصورة

ص: 444

الصورة

ص: 445

الصورة

ص: 446

الصورة

ص: 447

الصورة

ص: 448

الصورة

ص: 449

الصورة

ص: 450

الصورة

ص: 451

الصورة

ص: 452

الصورة

ص: 453

الصورة

ص: 454

الصورة

ص: 455

الصورة

ص: 456

الصورة

ص: 457

الصورة

ص: 458

الصورة

ص: 459

الصورة

ص: 460

الصورة

ص: 461

الصورة

ص: 462

الصورة

ص: 463

الصورة

ص: 464

الصورة

ص: 465

الصورة

ص: 466

الصورة

ص: 467

الصورة

ص: 468

الصورة

ص: 469

الصورة

ص: 470

الصورة

ص: 471

الصورة

ص: 472

الصورة

ص: 473

الصورة

ص: 474

الصورة

ص: 475

الصورة

ص: 476

الصورة

ص: 477

الصورة

ص: 478

الصورة

ص: 479

الصورة

ص: 480

الصورة

ص: 481

الصورة

ص: 482

الصورة

ص: 483

الصورة

ص: 484

الصورة

ص: 485

الصورة

ص: 486

الصورة

ص: 487

الصورة

ص: 488

الصورة

ص: 489

الصورة

ص: 490

الصورة

ص: 491

الصورة

ص: 492

الصورة

ص: 493

الصورة

ص: 494

الصورة

ص: 495

الصورة

ص: 496

الصورة

ص: 497

الصورة

ص: 498

الصورة

ص: 499

الصورة

ص: 500

الصورة

ص: 501

الصورة

ص: 502

الصورة

ص: 503

الصورة

ص: 504

الصورة

ص: 505

الصورة

ص: 506

الصورة

ص: 507

الصورة

ص: 508

الصورة

ص: 509

الصورة

ص: 510

الصورة

ص: 511

الصورة

ص: 512

الصورة

ص: 513

تعريف مرکز

بسم الله الرحمن الرحیم
جَاهِدُواْ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
(التوبه : 41)
منذ عدة سنوات حتى الآن ، يقوم مركز القائمية لأبحاث الكمبيوتر بإنتاج برامج الهاتف المحمول والمكتبات الرقمية وتقديمها مجانًا. يحظى هذا المركز بشعبية كبيرة ويدعمه الهدايا والنذور والأوقاف وتخصيص النصيب المبارك للإمام علیه السلام. لمزيد من الخدمة ، يمكنك أيضًا الانضمام إلى الأشخاص الخيريين في المركز أينما كنت.
هل تعلم أن ليس كل مال يستحق أن ينفق على طريق أهل البيت عليهم السلام؟
ولن ينال كل شخص هذا النجاح؟
تهانينا لكم.
رقم البطاقة :
6104-3388-0008-7732
رقم حساب بنك ميلات:
9586839652
رقم حساب شيبا:
IR390120020000009586839652
المسمى: (معهد الغيمية لبحوث الحاسوب).
قم بإيداع مبالغ الهدية الخاصة بك.

عنوان المکتب المرکزي :
أصفهان، شارع عبد الرزاق، سوق حاج محمد جعفر آباده ای، زقاق الشهید محمد حسن التوکلی، الرقم 129، الطبقة الأولی.

عنوان الموقع : : www.ghbook.ir
البرید الالکتروني : Info@ghbook.ir
هاتف المکتب المرکزي 03134490125
هاتف المکتب في طهران 88318722 ـ 021
قسم البیع 09132000109شؤون المستخدمین 09132000109.